test
본문 바로가기

البداية والنهاية/الجزء الحادي عشر/صفحة واحدة > 자유게시판

본문 바로가기

회원메뉴

쇼핑몰 검색

회원로그인

회원가입
주문 전 필독사항
CHECK
문의전화
02-2273-7262
010-2877-9928
평일 08:30 ~ 17:30
점심 12:30 ~ 13:30
계좌번호
032-057977-04-011
기업은행 | 미래공방(이지은)
이메일
mirae@mr777.co.kr

오늘 본 상품 0

없음

자유게시판
상품 Q&A | Product Q&A
제작하고자 하는 상품에 대해 문의 하실 수 있습니다.

البداية والنهاية/الجزء الحادي عشر/صفحة واحدة

페이지 정보

profile_image
작성자 Sonya
댓글 댓글 0건   조회Hit 36회   작성일Date 25-01-12 05:17

본문

bolivie-179805635.jpeg وفيها: شبابيك المنيوم دبل جلاس استأذن الوزير علي بن عيسى الخليفة المقتدر في مكاتبة رأس القرامطة أبي سعيد الحسن بن بهرام الجنابي، فأذن له، فكتب كتابا طويلا، يدعوه فيه إلى السمع والطاعة، ويوبخه على ما يتعاطاه من ترك الصلاة، والزكاة، وارتكاب المنكرات، وإنكارهم على من يذكر الله ويسبحه ويحمده، واستهزائهم بالدين واسترقاقهم الحرائر، ثم توعده بالحرب وتهدده بالقتل، فلما سار بالكتاب نحوه قتل أبو سعيد قبل أن يصله قتله بعض خدمه، وعهد بالأمر من بعده لولده سعيد فغلبه على ذلك أخوه أبو طاهر سليمان بن أبي سعيد، فلما قرأ كتاب الوزير أجابه بما حاصله: إن هذا الذي تنسب إلينا مما ذكرتم لم يثبت عندكم إلا من طريق من يشنع علينا، وإذا كان الخليفة ينسبنا إلى الكفر بالله فكيف يدعونا إلى السمع والطاعة له؟ فيها: أمر القادر بالله بعمارة مسجد الحربية وكسوته، وأن يجري مجرى الجوامع في الخطب وغيرهما، وذلك بعد أن استفتى العلماء في جواز ذلك. ثم أمر بعمارة ما خرب من مساجد الارباض المختلفة وأعاد وقوفها وعوّل في هذه المصالح على عمّال ثقات أشرف عليها نقيب العلويّين. فلما اجتمعت عليه هذه الأشياء أراد إبعاده عن الحضرة وإخراجه في القبض على علي بن الحسين والنظر فيما كان ينظر فيه. ولما أفضت إليه الوزارة وكان المتولى للبصرة علي بن الحسين الشيرازي المعروف بأبي القاسم المشرف وكان يعاديه ويعتقد أنه ذو كفاية فأراد القبض عليه واستصفاء ماله وإتلافه فتدافع ذلك إلى أن عاد من الموصل فعمل على أن ينفذ محمد بن أحمد الجرجرائي في ذلك طلبا لإبعاده عن الحضرة ولأن حاله كانت تمهدت عند بختيار لتقدّمه على ابن بقية في الكتابة ولأنه عقد بينه وبين قهرمانة بختيار التي يقال لها: تحفة، فكانت تحامى عليه وتتعصب له وكان مع ذلك يتكلّم بالفارسية، وابن بقيّة لا يعرف منها شيأ، فتطاول بهذه الأشياء على ابن بقية واستهان ببعض ما كان يأمره به، ثم بلغه أنّه مهد لنفسه حالا عند بختيار أيام تفرّده بخدمته بالموصل.


issue229-1.jpg وأمّا الجرجرائي فإنّه أخذ خطّه بمال ثقيل فصحّ له بالبصرة شيء يسير واشترط لنفسه أن يحمل إلى بغداد ليصحّ المال إذ كان وطنه بها وفيها نعمته وإنّما كان غرضه بالقهرمانة التي كانت تعزّه. وبادر محمد بن بقية من بغداد إلى سبكتكين فاجتمع معه وحضرهما رسل أبي تغلب وتقرر الصلح على المبلغ الاول وزيادة ألف كرّ من الحنطة في كل سنة وعلى أن يطلق أبو تغلب لبختيار ثلاثة آلاف كرّ حنطة عوضا عن مؤونة سفره. فسابقه محمد بن بقيّة إليها فاشتراه بخمسين ألف درهم منها فأسلمته وخلّت بينه وبينه. وحين بلغ المعتز ما وقع بعث بالخلع والولاية إلى عبيد الله بن عبد الله بن طاهر، فأطلق عبيد الله للذي قدم بالخلع خمسين ألف درهم. فانحدر الجرجرائي على أن يصادره وينصب مكانه ضامنا له أو عاملا غيره ويعود فلما استقر بالبصرة وافق علي بن الحسين على مال التزمه وأضافه إلى أصل ضمان البصرة وجدد إيقاع العهد عليه وردّه إلى عمله من غير استئذان لمحمد بن بقيّة وكتب إليه بأنّ الصواب أوجب ذلك عنده وأنه مصعد إلى الحضرة فاغتاظ من فعله ورآه بصورة من يستهين به ويؤثر المقام بالحضرة فكتب الى عبد العزيز بن محمد الكراعى بالقبض عليه وعلى عليّ بن الحسين ففعل ذلك. وكذب لم يكن أبو جعفر رحمه الله رافضيا إنما حسدته الحنابلة فرموه بذلك فاغتنمها الخوارزمي وكار سسعر باب المنيوم للحماما رافضيا مجاهرا بذلك متبجحا به ومات ابن جريم في سنة 310، وإليها ينسب أحمد بن هارون الاملي روى عن سويد بن سعيد الحدثاني ومحمد بن بشار، بندار الحكم بن نافع وغيرهم، وأبو إسحاق إبراهيم بن بشار الآملي حدث بجرجان عن يحيى بن عبدك وغيره روى عنه أبو أحمد عبد الله بن عدي الحافظ وأحمد بن محمد بن المستأجر، وزرعة بن أحمد بن محمد بن هشام أبو عاصم الآملي حدث بجرجان عن أبي سعيد العدوي حدث عنه أبو أحمد بن عدي وغير هؤلاء، ومن المتأخرين إسماعيل بن أبي القاسم بن أحمد السني الديلمي أجاز لأبي سعد السمعاني ومات سنة تسع وعشرين وقيل: سنة سبع وعشرين وخمسمائة وكانت الخطبة تقام في هذه المدينة وفي جميع نواحي طبرستان وتحمل أموالهم إلى خوارزم شاه علاء الدين محمد بن تكش إلى أن هرب من التتار هربه الذي أفضى به إلى الموت سنة 617 وخلف ولده جلال الدين ثم لا أعلم إلى من صار ملكها.


ووافى معه كوردفير لأنّ الأمير أبا الحسين استدعاه لأنّه كان وزيره بكرمان فلمّا حصل عنده كوردفير استكتبه للوقت وخلع عليه وأبو عليّ العارض معتقل ببناتاذر في يد البريدي واتّهمه بمطابقة البريدي على جميع ما عمله أوّلا وآخرا وكان الأمير مبغضا له وإنّما ضمّه إليه أخوه الأمير عليّ بن بويه لأنّه كان شاهده وزيرا لما كان الديلمي وكان كبيرا في نفسه وكان بجكم مملوكا له فطلبه منه ما كان فأهداه إليه. ودخل سبكتكين وجميع العسكر بغداد وأسلم بختيار وقامت القيامة على محمد بن بقية من ذلك وطالب سبكتكين بمعاودة المسير واللحاق بصاحبه بختيار فتثاقل عن ذلك واحتجّ بأنّ الرجال لا يستجيبون للعود ثم فكر في العواقب فانكفأ على مضض ورحل وقد ظهر للناس ما كان همّ به الا أنّه ما فعل ولو همّ وفعل لكانت فرصة عجيبة وكان لا يمتنع عليه شيء من التدبير الذي ذكرناه. كانت الموافقة في السرّ تجرى بين أبي تغلب وسبكتكين على الموادعة واظهار الخلاف إلى أن يتمكّن سبكتكين من القبض على الخليفة ووالدة بختيار وحرمه ومحمد بن بقيّة وإظهار العصيان عند ذلك ثم يعود إلى بغداد ويعود أبو تغلب إلى الموصل قاصدا بختيار وهو في عدد قليل فيتمكن منه ويقلب دولته سريعا. وأنت اليوم إذا أردت أن تمتع عينك بنظرة واحدة منها ومن بيض السلاءة لم تقدر على ذلك!


ثم تقرّر الأمر بعد خطوب جرت على إتمام الصلح وقوّمت الغلة وردّت إلى الورق ووضع عنه ما استخرجه بختيار من الموصل وأعمالها ونجم الباقي على تعجيل وتأجيل وشرط الإفراج عن ضياع حمدان خاصّة دون قلعة ماردين ودون ما أخذ منها ومن ارتفاع الضياع وأن يسلّم القوم الذين قتلوا العقيلي وسملوا العمال لينفذ فيهم بختيار حكمه، فأنفذهم أبو تغلب اليه على ثقة بأنه لا يسيء إليهم لعلمهم جميعا أنهم مأمورون فعفا عنهم بختيار - وعلى أن يلقّب أبو تغلب ويزفّ إليه زوجته وجدّدت الأيمان والعهود على الفريقين وانصرف بختيار وتشاغل في طريقه بالتصيّد وكان وروده مدينة السلام لعشر خلون من رجب من هذه السنة وورد كاتب أبي تغلب فأنجز له بختيار المواعيد وسأل المطيع لله في تقليبه فلقّب عدّة الدولة، وأنفذ اليه خلع سلطانية ونقلت اليه زوجته ووقع البدار به ليصح المال. قال ابن الجوزي: تصاميم نوافذ خارجية مودرن وفي يوم الأحد لثمان مضين من شوال منها - وهو سابع كانون الأول - سقط ببغداد ثلج عظيم جدا حصل بسببه برد شديد، بحيث أتلف كثيرا من النخيل والأشجار، وجمدت الأدهان حتى الأشربة، وماء الورد والخل والخلجان الكبار، ودجلة. وانكفأ أبو تغلب إلى الموصل قاصدا بختيار وهو في خفّ من عسكره فأيقن الناس أنّ أبا تغلب لم يقدم على القرب من سبكتكين إلّا على ثقة من أنّه لا يحاربه وأنّ ذاك الطراد الذي وقع بين أوائل العسكرين إنّما كان تمويها.



If you beloved this article and also you would like to be given more info about ورشة المنيوم الرياض nicely visit our own web page.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.

  • CUSTOMER CENTER


    02-2273-7262 이메일 : mirae@mr777.co.kr

    AM 08:30 ~ PM 17:30
    토, 일, 공휴일 게시판이용

  • ACCOUNT INFO


    예금주 : 미래공방(이지은)

    기업은행
    032-057977-04-011

  • ADDRESS


    회사명 미래산업, 대표 임종성
    사업자번호 123-27-69309
    주소 서울 중구 을지로27길 31-1
    TEL 02-2273-7262
    FAX 02-2289-7262
    통신판매번호 서울중구 - 123호